samah - Thu, 07/02/2015 - 13:39
أختلف مع دحلان حين يتحدث عن تفضيله لقادة آخرين أن يكونوا في موقع المسئولية الأول في فلسطين في المرحلة القادمة لعدة أسباب منها أن الرجل أثبت بأنه قادر على إدارة السياسة والمسئولية الوطنية بنجاح رغم كل ما تعرض له في العقد الأخير من مؤامرات وضربات موجعة من مركز فتح ومن مركز حماس ومن مراكز أخرى في الخارطة السياسية الفلسطينية وخارجها حاولت جميعها إقصاءه عن ساحة العمل الوطني والسياسي ثم عادت لتجد نفسها قد أخطأت في حقه وأنه أحد أهم أركان السياسة الفلسطينية سواء حين كان متواجدا في موقع المسئولية الرسمي أو خارج الموقع الرسمي كما هو حادث منذ اندلاع الخلاف مع الرئيس عباس في العام 2011م .